Subscribe:

Saturday, 24 March 2012

On English All The Time




Don't give the grammer any importance ... Please :D 



We have already known that English language is important now in all fields and branches of life . For example , On Facebook .. the first language is English not Arabic even we changed Arabic and made it Franco ! ..

That blog post I decided to write it in English just for some trivial reasons like :

1- Test how I am Donkey in English ! :D
 ( I'm kidding )( open your mouth and laugh)

2- Measure my ability to write an english literature to face Sheakspear and stop his arrogance . But what I write now isn't a literature , it's only some expressions which I found my self wrote it here without my mind's permission .

3- put my special hallmarks on the writing which need a distinctive style . 

So I wanna tell you that I have full of history in English started when I was 7 . My english teacher handed me a certificate coz I was active with him . But over time and year by year with big problems , I was shocked that I was weak in English . Tears shed and my society told me I'm despicable and .... ! (Lifted the pen)
  
Basics and advanced levels in english are strongly connected . Just some words and expressions you learnt from your school , English movies you saw , some blog posts you write like this and small conversations you tried to make with any foreigner or at school with your teacher or with your deviant friends . 

Some topics which easy to write in :  
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
  
- Love and your emotions . 
- the current events and mixing with politics .
- your daily life and your notes . 
- any paragraphs even about your school lessons . 
- try to write wisdoms and proverbs .

I'm not excellent at all ... But !

But learning some thing is too hard and made you in a challenge with your self to keep learning whatever you encounter problems . Just dream that you'll reach that position in your society ... Just Dream :D 



press on " like button " ... please :D :D


اضغط علي زرار اللايك لو سمحت .. سواء فهمت اللي انا كاتبه او مافهمتش  .. مراعاة لحالتي العاطفية المشوهة المعالم
ــــــــــــــــــــــــــــــــ


 

Monday, 19 March 2012

استرجل واشرب بريل ! .. كيف تكون رجلا ؟


يختلف المعني اللغوي لكلمة " رجل " من شخص لآخر ... حسب تربيتك ,والبيئة اللي انت عايش فيها , أو المجتمع اللي انت بتختلط بيه , والناس اللي انت بتمشي معاهم ... هاتكون معني للرجولة ... سواء كان صح أو غلط , يعني مثلا الواد الصايع - لامؤاخذة - بيكوّن معني للرجولة وهو انه يعاكس بنات , وانه يمشي يأذي في خلق الله .. الخ  , والواد ابن الناس المحترمة هاتلاقيه بيكون معني تاني للرجولة مناقض تماما للمعني اللي كونّنه الواد الصايع ... لذلك من مدونتنا دي , وفي سطور بسيطةوبدون مانطول عليكم نحب نلخصلكم المعني الكامل للرجولة .. وبرضه من وجهه نظري المتواضعة 

ركز معايا كويس في الكلام ده ...

كيف تكون رجلا ؟ ... استرجل واشرب بريل 



- مافيش راجل بيلبس سلسلة .. امال سيبتوا ايه للبنات ؟

- الراجل مش بيعلي صوته علي صوت أبوه وأمه " ان انكر الاصوات لصوت الحمير " ..  يا حمار 

- مش بيرخم علي مدرسينه في الفصل ويبجح فيهم

- بيمشي في الشارع وهو راجل وملوي هدومه وراسه مرفوعة لفوق 

- مش بيعاكس بنات الناس 

- بنطلونه علي وسطه .. مش تحت وسطه ! ... مش بيسقط البنطلون يعني 

- الراجل هاتلاقيه دايما ليه هدف في الحياة .. وان ماكنش ليه هدف .. هاتلاقيه دايما بيحاول يبقي ليه هدف عشان يعيش ويوصله في النهاية 

- مسئول عن اللي بيعمله , وعارف ان الحاجة لو بيعملها في السر تبقي غلط .. ولو قصاد الناس يبقي مافيهاش حاجة , لو حاجة غلط بيعملها قصاد الناس هايتعلم منها ويبعد عنها 

- بيحاول  يبقي عنده شخصيه , ليه مكانه في وسط الناس , وليه قيمته 

- ممكن يتبع الموضة .. لكن في الصح والسليم .. مش أي عك وخلاص 

- مش بيشتم ! .. عشان مايعرضش نفسه للاهانة , لأنه بيحاول يحافظ علي كرامته

- مش بيحط نفسه في موقف انه يعمل خناقة مع واحد ... لأن الرجولة مش اني اضربك أو ابقي اجمد منك ..لأ .. الرجولة اني بالعقل ماحطش نفسي في الموقف اللي يخليني اتأذي فيه 


- بيحاول يخلي كل يوم في حياته أحسن من اليوم اللي قبله .. واليوم اللي بعده أحسن من اليوم اللي هو عايشه انهارده ... بيطور من نفسه

- مش بيدخن , وممكن تلاقيه بيدخن .. بس هاتلاقيه عايز يموت ويبطل السجاير اللي بيشربها

- مش بيبقي " قمعة " لرأي حد .. رأيه هو اللي مكونه من خلال الافكار اللي بيسمعها 

- لو شاف حاجة وحشه , أو موقف غلط ... تلاقيه بيحاول يصلحه 

- مش هاتلاقيه ماشي ورا بنت بيعاكسها أو بيهتك عرضها ... لأنه عارف ان الكلاب هما اللي بيعملوا كده لما  بيلهثوا وبيطلعوا لسانهم  .. وهايموتوا ويعضوك وينهشوا لحمك 

- الراجل مش هايف , مش تافه .. أو دماغه فاضيه ... اما تلاقيه في مذاكرته أو في المشاريع اللي بيعملها .. أو في الفكرة اللي بيحاول ينميها جوه عقله 

- بيتعلم من كل شخصيه يقابلها .. ويحاول ياخد منها ميزة 

- نفسه يبقي جامع لكل الصفات الحلوة .. وكل الهوايات 

- مش بيحب يشوف حد  أحسن منه في حاجة وبيتضايق من نفسه أوي 

- مش مشكلة لما تحب ... أي حد بقي صاحبك أو اخواتك أو مامتك أو بباك .. أو اي حد بقي


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


أظن كده كفاية .. لو انت شايف ان في حاجة غلط في اللي قلتها يا ريت تقولولي  
ودي برضه من وجهه نظري الشخصية .. أو اللي انا شايفه 
مش شرط تكون جامع لكل الصفات دي .. انما بتحاول تجمعها 

ويارب ان شاء الله تكون عاجباك التدوينة دي 
وبرضه هاعيد وارخم عليكم
اقولكم ..والنبي اعمل لايك للتدوينة 


واعملي فولو علي تويتر 

وضيفني علي الفيس 

وشوف القناة بتاعتي علي اليوتيوب


وهاكونا مطاطا ... شكرا ليكم :))

Thursday, 15 March 2012

زرار اللايك ! .. لايك يا ولاد الحلال


تنوية : تلك التدوينة استثنائية , وقد لا يكون بها أي تفلسفسات أدبية كالمعتاد , انما هي نوع من عرض وجهه نظر في موضوع شائك ما ...  ! ! ! !  ( انا باقول ايه ) ؟
دعك من ما قلته وركز في التدوينة .. وربنا يستر

لايك يا ولاد الحلال ! .. اضغط علي الزرار واعمل فيا معروف 



الفيسبوك بيطلّع كل يوم اختراع جديد .. وافتكاسة جديدة تبوظ شكله وتخليه ازبل من الاول , كمثال : المزرعة الكئيبة ! .. ونظام التايم لاين اللي اثبت فشله بالنسبالي , لكن زرار ( اللايك ) هايفضل زرار عظيم , ومن أكتر اختراعات الفيسبوك نجاحاً


عارفين يعني ايه لايك ! .. لو تفضلت مشكورا وفتحت القاموس اللي انت أخدته مع كتب الوزارة بتاعت أولي ثانوي .. هاتلاقيه بيقولك  ( يحب , علي سبيل المثال ) ... وده المعني المعروف - الأكاديمي -  .. لكن علي الفيسبوك ممكن نديله أكتر من تعريف .. ( حب , احترام , انا باتابعك , انا مهتم بيك , انا باقرأ بوستاتك ) وحجات كتير تختلف من شخص لآخر


 ماتيجي نعمل مقارنة بين شخصين 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رقم ( 1 ) .. الواد اللي مقطع السمكة وديلها 
   ــــــــــ

- يحطلك بوست هايف .. بوست ليه فايدة , تلاقي خمسين لايك !

- أي صورة عنده .. قبيحة كانت أم مش قبيحة ... مية لايك !
- غالبا بيبقي مدمن للفيسبوك .. ومش بيقوم من عليه 

- ماتقدرش تصنفه تحت لائحة الدحيحة


 رقم ( 2 )  .. الغلبان .. قلب أمه
ــــــــــــ

- وده بقي دايما هاتلاقيه بيعاني من أزمات متخشنفة مع نزيف حاد من الكآبه 

- مش هاتلاقيه بيعد علي الفيس أصلا الا كل فين وفين 

- لايك بالكتير .. وبيجيله كل شهر مرتين 

- بيفشخ نفسه عشان يكتب حاجة حلوة ياخد عليها لايكات .. وبرضه 


ممكن يكون الاختلاف نفسه من الشخصية نفسها اللي عاملة الاكونت , يعني حسب علاقاتك الشخصية مع الناس اللي انت ضايفهم ..  لو انت من النوع اللي مش بيضيف ناس كتير  , او مش بيحب يتعرف علي ناس جديدة .. أكيد مش هاتلاقي لايكات , لأنك مش بتضيف حد أصلا عشان يعملك لايك ... انما واحد تاني شغال الله ينور عمال يضيف في اللي يسوي واللي مايسواش - علي فكرة دي حاجة حلوة - وبيتعامل مع ده وده , وليه علاقات علي مستوي كبير .. وليه انشطة , اكيد هايلاقي ناس تعمله لايك ... 

الصراحة الواحد اللي ماحدش بيعمله لايك ده انا مش عارف عايش في الدنيا ازاي ! .. او عامل اكونت ليه !  الفيسبوك بدون لايكات ما يساويش حاجة ... لأن الفيسبوك ليس الا تواصل اجتماعي , ولما ماحدش يعبرني في الجزمة بلايك يبقي مافيش تواصل , يبقي مالوش لزمة بقي الفيس ... انما الحمدلله ربنا رازقني بأكتر من واحد باموت فيهم جدا , وبيعملولي لايكات علي طول .. ربنا يخليهوملي يا رب ويفضلوا يعملوا لايكات كده علي طول

بس في نقطة مهمة أوي ... نقطة بايخة يعني ... انا دلوقتي عملت " مينشن " لواحد عشان يشوف التدوينة اللي انا كتبتها وفعلا شافها ! بس ماعبرنيش بلايك ولا كومنت حتي , وانا ساعتها اعرف انه ماشافهاش , فانا بقي اسأله واقوله : انت شوفت التدوينة ... يقولي آه دي جااااامدة فححت
طب طالما هيا جامدة ماعملتش لايك ليه يا تقيل ! ..  اكتر حاجة بتضايقني في الواحد انه يكون بيتغطرس عليا , او مايحبش يعبر الناس , بتفرق معايا كتير أوي لما أكون انا عامل اهمية لواحد وفضلته هو وغيره عن الالفين اللي عندي .. ومايعبرنيش ! ومايحسسنيش بالاهمية عنده

الملخص المفيد عشان انا رغيت علي الفاضي ....

اهمية زرار اللايك

 1- زرار اللايك بيحسس الانسان انه حاجة حلوة , حاجة الناس مهتمية بيها ,
 2- هايبقي فيه تواصل اجتماعي بجد بينه وبين اللي عامله لايك ...
3- وياما شوفنا واحد حب واحدة من لايك :)) ..
4- وياما واحد اتعرف علي صاحب ليه من لايك
5- ممكن تبدأ مشروع مع واحد ... المشروع ده يكون بلايك
6- الدنيا تبقي لونها بمبي .. بلايك

ملحوظة هامة : .. بص بقي
ــــــــــــــــــــــــــــ

  لو انت بقي شايف انك هاتبقي متكبر لو ماعملتش لايك لحد , فافتكر يابن آدم انه هايجي فيوم وماحدش هايعملك لايك .. وابقي ساعتها طبل علي الطرابيزة وقول يا ريت اللي جري ماكان ! ... يا بن الحلال  " كما تدين تدان " اللايك اللي انت مستخصر تحطه لصاحبك , هايردهولك في يوم ... وهاتلاقيه عاملك انت كمان لايك .. لايك يا ولاد الحلال !


اعمل ليا فولو علي التويتر لو عجبتك

https://twitter.com/#!/YasserMar3ey

وضيفني علي الفيس اكرمك الله

https://www.facebook.com/YasserMar3ey


وماتنساش تعمل لايك بقي 
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ


وهاكونا مطاطا ,,,









Sunday, 11 March 2012

حكاية صغنونة " صراع مع الزمن "


 اقرأها يا باشا كده واستوكل علي الله .. وانا علي ثقة ويقين انها هاتعجبك وده مش غرور علي فكرة , لأ بالعكس .. ابسلوتلي .. انا باحاول استعطفك بس




يعاني صديقنا في تلك الايام من عطل في سيارته يمنعه من ركوبها لفترة طويلة , لذلك لم يجد غير الميكروباص ليوصله للمكان المرغوب , بعد ان ملّ من غطرسة سائقي التكاسي عليه , وطمعهم في " بنديرة " اضافيه  ... استقلَ صديقنا ميكروباصاً متجهاً إلي المحطة, وظل منتظرا لفتره طويلة قضاها في التأمل في الشوارع , والطرق الوعرة التي لا تصلح لسير " توك توك "  , ناهيك عن الازدحام المروري الغير معهود في ذلك اليوم , لم ينطق ببنت شفه واطلق تنهيده من صدره تعبيرا عن تهكمه لتلك الحاله المزرية التي يعاني منها امثاله ...

توجه بنظره الي الشاب الذي يُقل الناس للسيارة ويأخذ منهم الأجرة , وتمعن في وجهه الملئ بالبقع السوداء , وملابسه المتسخة , مثله كمثلِ أي انسانٍ غدر به الزمان والقاه في بئرِ الفقر الذي لا نجاةَ منه الا بطرق نفتقدها نحن في زمننا الموقر . مرَ وقتٌ طويلٌ وهو يتابعه بطرفِ عينه ولفتَ انتابهَه تلك السيارةُ الفارهة المارة بجانب الميكروباص , لكن صديقنا تعجب من نظره الشاب للرجل صاحب السيارة , اذ توقفت السيارتان عند اشارة المرور , وبدأ الاثنان في تبادل النظرات ... وتوقع حينها ان صراعا سيشب بينهم الآن لأسباب يجهلها , وكما حدثه ضميره حدث ماتوقعه , ودار حوار بين الاثنين , لكنه حوار من نوع خاص تعجب له  .. حوارٌ ينجُم عن جرحٍ داخلي بين الاثنين .. حوارٌ يودُ كلاً منهم ان يبدأه ليخرج كل ما بداخله من أمراض غرسها الزمن فيه بدأه فتي الميكروباص :

 اتعلم يا صديقي كم نحن نعاني ! .. ادْرك لبرهة من الزمن كيف نحيا في دنيانا , ادْرك ان الفقر الذي تركتمونا فيه يفتكُ بأجسادنا يوماً وراء الاخر , وانتم تنعمون في شهواتِكم , وتمرحون بأموالكم

- إنك حشرةٌ من حشراتِ المجتمع , ولا يخرج من فمك الا الحقد والكراهية . انت وامثالكم من يلوثون مجتماعتنا بطريقتكم المعيشية القذرة

- ومن أين أتت تلك المعيشة القذرة , أليس أنتم من تركتمونا  , تركتمونا نلحس في تراب الارض .. ونشرب من المياة الضحلة ! .. لو أعنتونا في ازمتنا ما كنا هكذا .. لو اخرجت من جيبك نكلة لأنقذتني , لكنك تبخل ان تخرج .. انت وامثالك مرضي .. مصابون بأمراض  تجعل النفس غير قادرة علي العطاء , لا تنظر الا لطبقة مجتمعها

- انتم كسالي ولا تعملون ! ... فكيف تنعمون ؟

- نعمل .. لكن لا نحصل علي شئ يدير حياتنا , إنكم تعيشون حياة غير التي نحياها , انتم أثرياء الزمن لا تبالون بأموالكم التي تنفقونها ليل نهار علي لا شئ يذكر , مع العلم أن اموالكم اللعينة تلك هي التي تنقذ حياتنا من الموت ...

لم يرد قائد السيارة .. بل أحني رأسه لأسفل تعبيرا عن أسفه , واقتناعه بكلامه ... وكاد أن يهمس بفمه بكلمه ليرطب حديثه .. لكن اكتفي بالنظر الي وجهه .. ثم نظر في طريقه بعد ان انفتحت اشارة المرور وعزم علي السير ... لكنه ركن السيارة علي جانب الطريق .. وصعد للميكروباص واعطاه ورقة كتبها هو داخل سيارته ورحل ثانيةً  ...

 أراد صديقنا ان يعلم ما بداخل الورقة , لكنه لم يستطع , ونظر للشاب وهو يبكي من ما قرأه ... ارتجف بشده ! .. وقاده فضوله ليعرف ماهية الورقة , وكيف اثارت الشاب .. ترك الشاب الورقه تسقط منه في الطريق , فانتبه صديقنا لذلك وصرخ في سائق الميكروباص ... " علي جنب يا اسطي " .. نزل من هنا وظل يبحث عن الورقة .. وبالفعل وجدها .. حملها ونظفها بعد ان لوثها التراب ... وقرأ ما عليها وسار مبتسما ... اذ كانت عليها رسالة ليست للشاب فقط .. انما لكل انسان قد ادرك ان قطار الزمان فاته .. وهو لم يفته , كانت الرسالة من قائد السيارة الفارهة تقول :

 " ستصل يوما ما لمكانتي تلك .. فقد كنت في يوم  من الايام  مثلك , لكن عزمت علي ان اصل يوما ما .. ووصلت , وستصل انت ايضا .. لكنه صراع مع الزمن ستنتصر انت فيه في النهاية "  .. صراع مع الزمن


تمت ,,

 والنبي لو عجبتك اعملي فولو علي تويتر

وهاكونا مطاطا برضه

 


Saturday, 10 March 2012

ليه تشتم أونكل وطنط ؟ .. اشتمه هو لو عايز تحرق دمه


انا مش باكتب بالعامية كتير ... بس ادينا بنحاول نجرب من كله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مشكلة وهاناقشها .. ونحاول نطلع بحل



عندنا مشاكل كتير في المجتمع بتاعنا , معظمها مشاكل ناتجه عن التربية والاخلاق اللي اتربينا عليها في السبع سنين الاولي اللي بيبدأ الانسان يكتسب العادات من بيته ومن مجتمعه , المشاكل دي بنحاول نحلها مع بعض بس بمنطلق تاني .. وهو اني شاب زيي زيك , وعايزين نبقي كلها حلوين مع بعض ...  عشان البلد الخرابة اللي احنا عايشين فيها تبقي حاجة في المستقبل .. حاجة يتنظر ليها مش حاجة يتنفر منها .. يعني علي سبيل المثال :
تلاقي فيه شباب بيشتم بعضه بالاب والام , و غالبا بيكون هزار  ! ..
 ( يا سنه سوده )
 هيا مشكلة كبيرة جدا والمجتمع بيحاول يحلها ,
 من خلال مثلا التلفزيون المصري واعلاناته الموقرة !
 او من خلال المدارس اللي مافيش حد بيحضر فيها ...
  او بيبقي حديث واحد للتاني بيحاول يهديه ويرشده للصواب , 
لكن في التلت وسائل دول , بنلاقي ان النقاش كله بيندمج تحت الجانب الديني فقط ! .. يعني تلاقي الاستاذ بيكلم التلميذ عن الدين بيقول ايه , واضرار ده ونتيجته الحتميه اللي هاتيجي علي دماغه .. كل ده مطلوب ولازم يتعمل
بس فيه مشكلة كبيرة جدا ..
 هيا ان المجتمع بتاعنا اصلا بعيد كل البعد عن ربنا , ولما بتيجي تكلم حد في الدين الي حد كبير بينفر منك ومش بيتقبل منك النصيحة , وده مش افتراء علي فكرة !.. لا , ده كلام صحيح وعن تجربة شخصية ... 

الموضوع كله ممكن يتحل بالعقل ..
 وزي مابيكدبه علينا وبيقوللنا ان الطفل المصري اذكي طفل في العالم
يبقي ممكن ناخد بالعقل خطوة للامام عشان نحل مشاكلنا ,
 يعني لو هانتكلم عن موضوع الشتايم  
, هو فيه سؤال بيراودني علي طول لما باسمع اي شتيمة زي دي :
 هو ايه دخل طنط بالموضوع ! ..
 وأونكل عمل ايه عشان يتشتم ؟ ..
 طب ماتشتمه هو يا جدع ؟ ..
 هو اللي هبب العمله الطين دي .. يعني هو اللي يتشتم !
   الشتيمة ليهم مالهاش لزمة ومش هاتفيدك بحاجة , ولو انت عايز تحرق دم اهله , فهو هايرد عليك انت كمان وهايحرق دم اللي جابوك , يعني انت كمان خسران 

ده في حالة ان كان ده بيحرق دمك فعلا .. 
انما لو انت اصلا متعود علي كده وعلاقتك بطنط وأونكل :) حضيض وزي الطين وكلها ضرب بالشباشب والخراطيم , فأكيد الموضوع بالنسبالك مش فارق , وانك هاتكون فرحان انهم يتشتموا عشان تعوض الضرب اللي بتاخده ودي برضه ( بلوة سودة ) ... 
وهنا ممكن نلجأ للجانب الديني بس يبقي من الاساس والمصدر .. ونبدأ لنحلله مشاكله من البداية خالص .. وايه اللي خلاه يوصل للمرحله دي .. انه مايبقاش فارق معاه دين ولا منطق ولا عقل ! 
في نقطة كمان ..
 ان الواحد بيفتكر انه لما يقول كلمة زي دي , يبقي واد فتوة  , وظاهر قصاد اصحابه - صحاب السوء - علي انه الليدر بتاعهم والواد البرنس يعني ! ...
 يمكن تكون فعلا الفتك بتاعهم , وظاهر أوي .. ومقطع السمكة وديلها ,
بس اعرف ان الشكل اللي انت بتتصوره ده بيكون للخمسة اصحابك بس
 , وان باقي المجتمع بيبصلك علي انك حقير , وانك ولا حاجة , 
لذلك ... حاول تظهر للناس , بس بحاجة حلوة تبقي اضافة ليك 
, وتعلي من نظرة الناس لشخصيتك


عموما .. نأمل في ربنا خير , 
وطالما احن قمنا بثورة لسه ماتنيلتش كملت 
, وهانفضل وراها لحد مانجّحها 
ونقيم دولة نظيفة بأخلاق نظيفة وبتعليم نظيف , 
يبقي ان شاء الله كل ده هايزول مع الوقت ..


وهاكونا مطاطا

Thursday, 8 March 2012

أول تدوينة لهاكونا مطاطا .. كلام فاضي

 
 
 
 
 
 
تاتاتاتاتااااااااااا

هنا وهناك .. هاتلاقيني وراك في كل حته ! ... علي وورد بريس والبلوجر و .. ! بس كده , هما مدونتين بس اللي عملتهم , الاولي علي الوورد بريس واللي كتبت عليها ممم يعني تقدر تقول كتير بس مش كتير أوي  , انما طبعا أول لما عملت الاولي علي الوورد بريس ناس كتير قالتلي ماكنش ليه الازمة وكنت ادخل علي بلوجر علي طول عشان بيبقي فيه امكانيات احسن .. الصراحة ماكنش في دماغي خالص , وبرضه مش دماغي دلوقتي .. الموضوع كله اني لاقيت نفسي فاضي ... فقلت اجرب كده يعني , يمكن افلح في حاجة في دنيتي :/  .. طبعا رأيك في المدونة يرجعلك انت ايها القارئ , لكن انا احذرك ان تفوهت بكلمة أو بأخري ... اعرف اننا بنحس برضه , ولو رأيك تبت وغلس , فده هايأثر علي نفسيه العبد لله اللي تعب في عمل البتاعه المتلقحة قصادك دي ...

بالنسبة بقي لهاكونا مطاطا .. فعشان ماكدبش علي حد , انا لاقيت الكارتون شغال علي التلفزيون قلت اختاره .. واكتشفت بعدها ان الاغنية بتحمل كلمات حلوة كتير .. وعجبتني الصراحة , لاقيتها بتوصل فكرة برضه ! ... أغاني الاطفال بتتكلم علي الحلم والماضي للي المفروض يترمي والكلام الرائع ده , حاجة تشرح القلب يا جدع وربنا ! .. المهم يعني اني اخترتها ومن ساتعها والاغنية معلقة في دماغي أوي وقررت بعها اني اتابع حلقات تيمون وبومبا علي اليوتيوب ...

طبعا الشكل العام هايختلف عن المدونة اللي فاتت
واسلوب لاكتابة هايبقي الي حد ما منوع .. يعني مثلا انا بافضل الادبي او الفصحي عن العامي , بس هاتلاقيني كاتبلك عامي زي مانت شايف دلوقتي ,,,  هاتلاقي عندنا كل اللي انت عايزه ! .. المهم انت تبقي لطيف معانا وما ترخمش :) .. 

وشكر خاص بقي للناس اللي طول عمرها بتزقني لقدام , وبتديني دفعة لأني اكمل واحب اقولكم ... انتم اللي طلعت بيهم من الدنيا ,,, 

اخر حاجة .. اعمل شير للمدونة ولك الاجر والثواب , ولو ماعملتش شير هاتحصلك حاجة وحشة كمان اربع تيام .. وصدقني حصلت فعلا وواحد وقع من الشباك مات , انشرها وهايجيلك في المنام حاجة حلوة اوي اوي .. وهاتدعيلي بعدها :)

وهاكونا مطاطا 

Wednesday, 7 March 2012

الحلقة التانية ! .. حكاية في شارع





تنوية : تم كتابة تلك التدوينة القصيرة بعد مناوشات وصراعات مع النت اللعين الذي منعني من كتابتها طوال اليوم لبطئه السخيف الممل , لكني نجحت بجدارة في السيطرة عليه . بالاضافة لذلك فأيضا تمت العديد من الصراعات والخناقات المملة للجلوس علي الجهاز ذي الكيبورد المشوه .. ونجحت ايضا 



احمل حقائبي واتجول في الشوارع عائدا الي بيتي بعد الانتهاء من اليوم الدراسي الكئيب , حقا الحقيبة ثقيلة علي كتفي لكني لا ابالي فقد تلاشت الالام مع طول السير .. ومع حبي الشديد للتجول في الشوارع والتمشية فلم اشعر بشئ قط


لكن لا ادري لم انتابني ذلك الشعور هذه المرة وانا اتجول في الشوارع ! .. تركت لآفاق عقلي ان تسرح بعيدا في محاوله لتذكر الماضي بما يحمله من كآبه , وايضا بما يحمله من سعاده .. ذلك الشارع اتذكر ما فعلته فيه من عام مضي واذكر ايضا الاحداث المترتبة علي فعلتي , وامضي
سريعا
لأدخل شارعا اخر واتذكر ايضا ما دار به من عده شهور . كلها ذكريات تحمل كمَّاً من المعاني تلك المعاني لا احتاج لتفسيرها فقد مضت بسلام واصبحت في زمن الماضي , فقط ما افعله هو الابتسامه ! .. حقا اتبسم .. علي الرغم من كون هذا الشارع حدث فيه حدثا غير مرغوب فيه الا انني اري ما انا فيه الان وأحمد الله علي اني تجاوزت الازمة ومررت بها لبر الامان

وعلي النقيض … بعض من الذكريات السعيدة لا اتذكرها سوي بالشوارع والحواري ! .. وهنا يزداد وجهي اشراقا وانبعاثا بالامل وارغب في ان استعيد تلك الذكريات مرة اخري بل وفي نفس المكان .. له نكهه خاصة تمتزج بين اللعب واللهو والتسلية وبين الاحترام والحب المتبادل .. يا لها من ايام ! … يا لها من ذكريات ! .. اتذكرها الان وكلي امل ان يكون المستقبل افضل وانقي .. اتذكرها وانا اتوقع مستقبليا ان انظر تلك النظرة اياها علي الوقت الحالي الذي احياه والذي سيصير ماضيا بمرور الزمن … لكن ! لا ادري كيف ستكون تلك النظرة … اهي نظرة حب واشتياق للعودة للماضي نتيجة لسوء المستقبل ! … ام مجرد ابتسامه تحل علي وجهي تعبيرا عن نجاحي ! .. نترك الايام لترد علي سؤالي ليهدأ ذلك الشعور العنفواني الملتهب

ياااه ! لقد تأخرت كثيرا ووالدتي ستقلق عليّ … لقد وعدت نفسي ان اكرر تلك الجولة , وستكون بمزيج من الافكار والمعاني المختلفة .. الان سأوقف تاكسي والحق بالمنزل سريعا …
 تااااااااااكسي 

Tuesday, 6 March 2012

هاكونا مطاطا ” وشوش الناس ” الحلقة الاولي






تنوية : هذه التدوينة قد يكون بها بعض المزايدات , لكن الهدف منها توضيح الصورة المرغوب ايصالها  لمشاهدين الحلقة .. فلا داعي لذوي الرخامة ان يعلقوا علي ايتها حدث من الاحداث الاتية , ولا داعي للمتربصين من اقربائي  ان يتركوا اثرا سيئا علي انفسي خاصه انني في مرحلة تهيئة ذاتية ..   حتي لا يكون مصيرهم علي ايدي .. وهناعلي تلك المدونة  .. فرجاء  لا داعي للاحباط .. وشكرا

:D   :D
تلك هي الحياة .. ان تسير في وسط العامة , وتختلط بالعشوائيات , وتجاري الاحداث من قلبها .. ما اجمل ان تعيش مع البسطاء .. تشاركهم المعاناة وتتعلم منهم كيف تكون الحياة بشقائها وهولها , الحياة ليست النادي , والباتون ساليه , وشوكلاته جالاكسي مثلما يعتقد البعض منا .. لندرك معا ان هناك من يعيش مكافحا بحق .. لنعترف اننا ولدنا في نعمة يجب ان نحمد الرب عليها